Sunday, September 26, 2010

Saturday, December 26, 2009

Saturday, October 03, 2009


30° ⬆ ⬇ ٣٠°

٣٠ درجة شمال 30 Degree South. حمدي رضا وبيكا باريسون ، Hamdy Reda & Pekka Persson
Host:
oslomuseum
Type:
Network:
Global
Start Time:
Thursday, October 8, 2009 at 6:00pm
End Time:
Sunday, November 22, 2009 at 6:00pm
Location:
OSLO MUSEUM adv. Interkulturelt Museum,
Street:
Tøyenbekken 5, 0188
City/Town:
Oslo, Norway


Phone:
4722052831
Email:

http://www.facebook.com/photo.php?pid=9020072&o=all&op=1&view=all&subj=143249054436&aid=-1&id=877750360&oid=143249054436#/event.php?eid=143249054436

http://www.oslomuseum.no/interkultureltmuseum/default.asp?fid=1092

Thursday, September 24, 2009

Saturday, September 19, 2009


Why Eva didn't eat pomegranate instead of apple ?!

Sunday, September 13, 2009

أوجه الشبه والاختلاف بين القاهرة وأوسلو في معرض صور


الثلاثاء, 30 يونيو 2009
القاهرة - ياسر سلطان

ثلاثون درجة، هو عدد خطوط العرض الفاصلة بين مدينتي القاهرة وأوسلو. لكن المسافة بين المدينتين تتخذ أبعاداً أخرى، قد تتضاءل أحياناً لترسم لنفسها مسارات مشتركة ومتشابهة على نحو ما. وفي أحيان أخرى تتسع وتتباعد ليبدو الأمر وكأنه حدّ فاصل بين عالمين مختلفين.

صورة فوتوغرافية لطفلة صغيرة وحيدة تلهو وسط مساحة فارغة تنتمي إلى واحدة من عشوائيات القاهرة. في مشهد مجاور ثمة طفلة أخرى في العمر نفسه تقريباً، الحركات نفسها، وكذلك الرغبة في اللعب والتحليق إلى أعلى، تلهو وسط مساحة في قلب مدينة أوسلو. ومشهد آخر تم التقاطه بعدسة الكاميرا لكلمة مكتوبة بحروف كبيرة على جدران المدينة نفسها – ارحل – هل هي موجهة إلى هؤلاء النازحين من أوطانهم الباحثين عن فضاءات أخرى أكثر حنواً عليهم من بلادهم؟ كلمة صغيرة، لكنها تختصر مساحة شاسعة بين عالمين، لا يدري الفنان حمدي رضا سوى أنها أصابته بنوع من الرهبة والخوف من الآخر. كلمة حركت في داخله خليطاً من المشاعر ودفعته إلى التقاطها بعدسة الكاميرا وعرضها إلى جوار صور الطفلتين التي تمثل جزءاً من مشروعه مع الفنان النرويجي بيكا باريسون، لتسجيل انطباعاتهما عن مدينتي القاهرة وأوسلو في معرض صور يستضيفه «مركز الجزيرة للفنون» في القاهرة تحت عنوان «30 درجة». ويضم إلى جانب المجموعة الكبيرة من الصور الفوتوغرافية عروضاً للفيديو تجمع مشاهد من مصر والنرويج.

عندما تشاهد الأعمال داخل القاعة، تحاول بطريقة لاإرادية تصنيفها وتوزيعها على المدينتين. لكن سرعان ما تكتشف أن الأمر يبدو صعباً في بعض الأحيان. فالمسافة الفاصلة قد تضيق على نحو غير متوقع، الوجوه تتقارب، النظرات التائهة تتشابك. الكائنات البشرية نفسها المفعمة بالأمل والغبطة والشرود والإحباط. تتشابه الأماكن أيضاً، تعلو وتيرة الاختلاف وتنخفض في شكل مربك. وممّا يزيد الأمر حيرة، لجوء رضا وباريسون إلى الإمعان في إحداث ذلك التشابك بين الصور في ضفيرة واحدة، لخلق مشهد مشترك بطريقة «الكولاج» وهو ما يلخص الهدف من المشروع بشكل عملي.

يقول باريسون: «بدأ هذا المشروع عام 2007 حين زرت القاهرة لأعرض أعمالي. وعلى رغم الاختلافات الواضحة بين بيئاتنا في كل من القاهرة وأوسلو، إلا أن حوارنا تركز على التشابهات. كان ذلك بالنسبة لنا بمثابة مسار طبيعي لمحاولة فهم أحدنا الآخر، فإدراك التباينات بيننا أمر يسير للغاية كما لو أن الأجوبة قد كتبت سلفاً». ويضيف: «كلنا نرتحل هرباً من روتيننا اليومي بالطريقة نفسها. فنحن نشترك في أرضية سلالية واحدة ولدينا الحاجات والأحلام نفسها، وبوسعنا تلمس الأمان، ذلك المرادف الآخر للسعادة في صحبة مشابهين لنا في الفكر، وكذلك الغايات ذاتها التي لا يمكن تحديدها بالتقصي البسيط». ويشير الى أنه «علينا أن نقر بأن الفراغ والوحشة هما من المكونات الطبيعية والمؤكدة للحياة، وبسؤالنا عمن بوسعنا الحديث معه، ومن الذي سيفهمنا؟ فالإجابة تتمثل في شخص ما من الجانب الآخر من الكوكب. فليس ثمة ضمان بأن بيئتك المحلية ستزودك بالأجوبة إلا إذا قمت بالسعي والكشف عن تلك الأجوبة في مكان آخر». ويستطرد قائلاً‍: «لذا قمت في المقابل بدعوة حمدي للمجيء إلى أوسلو لننطلق معاً في حوار بصري حول أن يكون كلانا في القاهرة وفي أوسلو في الوقت نفسه».

ويعتبر حمدي رضا أن الإنسان «لا يستطيع أن يرى ذاته من دون مشاهدة الآخر». ويشرح أن المشروع هو مجرد تساؤل عن التشابهات والاختلافات، عن الهوية وانعكاساتها. فمن خلال الحوار المفتوح الذي أقمته مع شريكي بيكا باريسون، أعني بالمفتوح هنا البعيد كل البعد عن أي حدود حتى حدود المشروع كعمل فني، تمكنا من الاستعاضة عن تسميته حواراً بتسميته تجريب حياتنا والتفاعل مع المناخ المحيط بهاتين المدينتين المتباعدتين، القاهرة وأوسلو».

ويضيف: «مضينا قدماً من خلال ذلك الطريق الطويل بين المدينتين.. قضاء الوقت هنا وهناك، ومتابعة اختبار أساليب الحياة المختلفة مع إعادة مشاهدة شريط الذاكرة للقاهرة. هذه المدينة التي نشأت فيها وكانت كل العالم بالنسبة لي قبل أن أرى غيرها. وأضحت كل الحياة بعد خروجي منها إلى فضاءات ومدن كثيرة أخرى. ومن خلال التقاط الصور الفوتوغرافية هنا وهناك، وبعد العمل على مدار العام قمت باختيار مجموعتي التي أشارك فيها في هذا المشروع. وكان الاختيار على أساس الفعل ورد الفعل توازياً لما أنتجه باريسون من خلال هذا الحوار، لأكتشف من خلال مشاهدة الصور أن طريقة العمل لم تكن على أساس البناء بل كانت كالزراعة. لم نكن نبني هذا المشروع كهيكل مفاهيمي بل كان أكثر عضوية كان بمثابة زراعة رؤية خضراء تحركها الفطرة أكثر من الخبرة، والتأثر بالمرئي أكثر من المفهوم أو على الأقل كان ذلك ما شعرت به حيال العمل بهذا المشروع».

٣٠ درجـــــة .. مسافات تنصهر أمام الكاميرا

٣٠ درجـــــة .. مسافات تنصهر أمام الكاميرا

كتب علا الساكت ٢/ ٧/ ٢٠٠٩

٣٠ درجة هى فارق خطوط العرض بين القاهرة وأوسلو على الخريطة، لكن هذا الفارق لم يشكل عائقا فى التواصل بين عدستى كاميرات المصرى «حمدى رضا» والنرويجى «بيكا باريسون» فنانى الفوتوغرافيا اللذان افتتحا معرضهما «٣٠ درجة» قبل أيام بمركز الجزيرة للفنون بالزمالك.

بداية فكرة التعاون حسب رواية حمدى رضا كانت قبل عامين، فقال: «تعرفت إلى باريسون قبل أعوام من خلال معرض له فى أتيليه القاهرة، وتصادقنا، وفى ٢٠٠٧ فكرنا فى إقامة معرض مشترك يضم رؤيتنا للفروق بين الحياة هنا والحياة فى النرويج».

حمدى رضا فنان بصرى ومنسق فنى ولد عام ١٩٧٢، وتخرج فى كلية الفنون الجميلة جامعة حلوان ١٩٩٧، أقام عدة معارض فوتوغرافية فردية وجماعية، وهو مؤسس ومدير مساحة آرت اللوا للفنون.

بدت العلاقة بين المكانين فى بداية المشروع محاولة للبحث عن التناقضات، لكن – والكلام هنا على لسان رضا - سرعان ما أنتجت معرضا يضم التشابهات فى الحياة بين المدينتين،

وقال: «رغم أن النظرة الأولى توحى بأن هناك تناقضاً بين المدينتين، لكن التدقيق يجعلك تشعر أنك أمام تشابه واضح، لذا فقد تحولت الفكرة بعد حوار طويل بيننا وزيارات بين المدينتين، إلى أن التشابه بين العناصر البشرية أكبر بكثير من الثغرات والمشكلات والتناقضات».

يذكر أن شريك رضا فى المعرض هو بيكا باريسون فنان نرويجى سويدى الأصل، ولد فى ١٩٥٦ بمدينة لوند، ويقيم منذ ١٩٨٣ بالنرويج، أقام عدة معارض بالقاهرة، آخرها معرضه بساحة آرت اللوا فى ٢٠٠٧.

يضم المعرض الذى يستمر حتى ١٠ يوليو حوالى ٣٠ صورة بأحجام مختلفة، وعملين بالفيديو آرت، حاول من خلالها كلا الفنانين كسر قيد الثبات الذى تفرضه طبيعة فن التصوير الفوتوغرافى.

وهو ما نفاه رضا بأن يكون الهدف الوحيد استخدام وسيط الفيديو، وأوضح: «الحركة كانت محاولة لتأكيد فكرة المعرض، لم نكن معنيين بالتلاعب التقنى لإخراج الصورة الفوتوغرافية من إطارها أو طبيعتها، فالفوتوغرافيا هنا وسيط فقط لنقل الفكرة مثلها مثل الفيديو».

وتتنوع الصور فى المعرض بين أربعة أقسام أولها صور فى أوسلو بعدسة رضا، وآخر صور فى القاهرة بعدسة بيكا، وثالث يضم صور الفنانين من مدينتيهما، وأخير من تصوير وتصميم رضا يقوم على الكولاج الفوتوغرافى (تركيب الصور).

لعل اللافت فى «٣٠ درجة» هو التداخل بين الرؤية التى تقدمها الصور، إلى الحد الذى يصعب فيه الفصل بين عدسة رضا وعدسة بيكا، وهو ما فسره رضا أنه جاء نتاج حوار طويل بينهما، مستنكراً لجوء بعض التشكيليين لإقامة معارض جماعية دون تخطيط وعمل مسبق،

وقال: «كثير من الفنانين يقيمون معارض جماعية، نتيجة لظرف اقتصادى أو سياسى معين يفرض عليهم استغلال نفس المساحة، لكنى أرى ذلك خطأ شنيعاً، لأنه لا يفضى إلى حوار حقيقى بينهم».

وشدد: «لابد أن يكون بين الفنانين شىء من القوة لكى تجمع أعمالهم فى معرض واحد أولا، فكيف يمكن أن تضع العربة قبل الحصان وتتوقع أن يجرها؟».

A tale of two cities

Monday 06 July 2009 - 05:04 PM
A tale of two cities
Can East meet West? Amira El-Noshokaty attended a photo exhibition that highlights the possibilities

At Al-Gezira art center, the green and red footprints lead you to two portraits of young people from both worlds greeting you with the same smile and welcoming one to Hamdy Reda and Pekka Persson latest photo exhibition: 30 Degrees.

“The title 30 degrees was my idea, because it’s the measurement between the Lines of Latitude separating where I live in Cairo and where Persson lives in Oslo," explained Hamdy Reda who spoke on behalf of his partner who left Cairo. Reda noted that the exhibition aims to highlight the points of similarities between both cities by spending two month in each city and capturing a comprehensive scope.

Several photos comparing and contrasting women from both parts of the world, a wall to wall photo collage of windows that reflect the inner worlds of various people from both countries, each living their stories as the night falls. A set of photos capturing two little girls playing and a sign of Go-Home on top; as well as various artistic infusions that sees snow on the pyramids and women sunbathing amidst Egyptian local districts. Both visual artists with a passion for photography, Reda and Persson toy with the possibilities of photography that transcends it from documenting to a visual medium of artistic expression.

“Real artists are not limited to one medium, it depends on the topic," Reda explained adding that this exhibition is more of a dialogue between two artists and their relationship with such cities is manifested through photo collage, art installation and regular photographs. But such dialogue is not rid of differences in opinion, noted Reda as he revealed that the different backgrounds of each artist made them view things differently. On the one hand the dress code of a local district of Ard Ellewa was rather limiting to Persson who didn’t abide by it. While being in Oslo Reda was alienated by the coldness of the city. “However in the end we realized that despite all the different backgrounds, culture and geographical areas, people are pretty much the same. They share that basic human foundation," he added.

Reda’s set of photos capturing two little girls playing outdoors topped by a handwritten sign: Go Home is a statement in itself. “Both girls are playing, have energy and need space, despite the difference in the marble space of the opera house which is opened for the public in Oslo-Unlike here, which is pretty difficult for local people to get in-and the Egyptian girl who plays on the street," explained Reda. Go Home was a sign targeting refuges and it revealed the way some locals feel about foreigners on an individual level. A thing that negates the efforts of the government to integrate foreigners who comprise some 20 percent of the city’s population. With more than 50 percent of its inhabitants living alone, this city can be very harsh, continued Reda. “I wanted to emphasize that one can achieve best on one’s own ground. I am here and he is there, we can communicate but when I am on my land."



On a parallel note, Persson’s green and red footprints that lead to the exhibition reflect his view that is stated in his editorial where he explains that he can choose to go along with the group or question its rights to govern his mind. “On the other hand I can choose to do both, I can choose to be both here and there .. .. Standing at the cross road, one foot of the other set s the wheel in motion. It is green. We stop for any numbers of reasons. It is red." His CairOslo art installations and collage creating snow at the pyramid plateau and a Norwegian couple watching the Cairo rooftops is a fresh flair of artistic reality.

However, Ruba Bekia, Persson’s seven minute video interpretation of the issue of garbage collection in both cities is quite remarkable. “Anything can be recycled here, in contrast to the automated drive-in efficiency in the Norwegian recycling system," read Persson’s commentary on the exhibition. “ The Ruba Bekia installation will consist of images projected on to used old materials; materials which in Oslo will be useless while in Cairo they represent valuable spare parts," he explained.

On the opposite wall lies Reda’s slideshow titled Fixed Cadre, in which he fixes his lens at a café in Cairo and Oslo respectively and every now and then takes a shot from the same angle hence revealing different people on the same set.

Aside from photography Reda’s latest project is Artellewa an art-space Reda founded and managed since 2007 in his own local neighborhood Ard Ellewa. “It’s a small space physically speaking but it’s got plenty of room for creativity," he explained adding how such a district with its numerous workshops is a rich medium for inspiration as well as a good chance to let ordinary people have a taste of contemporary art. Foreign and Egyptian artists loved it because – regular people-the man on the street gets to see their works.



30 Degrees, Gezira Art Center

1 Al-Marsafi street Zamalek

27373298

Open thru July 10

Daily except Friday from 10 am to 2 pm and from 5pm to 9 pm

30 degrees of separation between Oslo and Cairo

30 degrees of separation between Oslo and Cairo

By Mariam Hamdy / Special to Daily News Egypt
First Published: June 29, 2009

wo photos (top left and right) were edited to merge scenes and people from both cities.








The seemingly unobvious similarities between two dissimilar cultures, is the theme of “30 Degrees,” a new exhibition currently held at the Gezira Art Center in Zamalek.

The show consists of sets of photographs, essentially portraying a comparative dialogue between two artists: photographer and founder of Artellewa Hamdy Reda and visual artist and curator Pekka Persson.

Upon visiting Reda and the local art space he established in his neighborhood of Ard El-Lewa, Persson, who currently resides in Oslo, Norway, decided to create a photographic project whereby both artists would interpret their personal impression of the other’s culture through their art.

The name of the show is based on the geographical distance measured from the location of the artists’ place of residence: Oslo is 30 degrees north from Cairo; Cairo is 30 degrees to the south.

The show consists of a series of photographs, a slideshow and a video installation. The latter, titled “Ruba Bekia – Everything is Broken,” comprises of a split screen projection placed in a room with fragments of reflective materials thrown in front of it. The reflections of the videos on the materials create a peculiar effect; the idea is to show the similarities between Norwegians’ approach to recycling and that of the Egyptians.

It’s an interesting contrast to present, since the processes are quite alike in essence. Nevertheless, the aesthetics of the installation is not that intriguing. Once a similarity between the cultures is drawn, one is not further enticed to watch the remaining reel.

The photography is the main medium of the show. Most of the photographs, save a few that are somewhat clichéd, are visually engaging. It is neither the photography itself nor its components (such as lighting, composition or even subject matter) that grabs one’s attention, but rather the grouping of the photographs within each series.

Rather than focus on the differences between the cultures, the artists concentrate on the similarities, doing so superbly without altering the essence of either culture. For every little girl hopping on a street in Oslo, the artists found another child doing the same in Cairo. The postures of their subjects were similar, despite their staggering differences in attire or surroundings.

The work allowed the viewers for once to focus on the similarities between otherwise very different cultures, which is the essence of communication as both artists propose.

An installation of photographs titled “Red on Green” explores further this concept. Footstep stickers in red and green are glued along the floor that led to it, signifying the individual’s choice of stopping or moving forward.

The photographs are all reverse in color, displaying red where green should be, among other color reversals. The photographs follow the same idea of presenting visual language that is similar and recognizable for both cultures. The concept behind the red and green combination though falls flat. It feels as though there is a concept layered upon another concept for no conceivable reason; it doesn’t harm the installation overall, but it does lead to an excessive form of clutter.

Two photographs in particular are especially intriguing. One of them shows Norwegians bathing in rare sun in a park, wearing shorts or swimsuits while reading or listening to music. The subjects are edited to include a backdrop of the informal redbrick building settlements that surround Cairo.

The contrast is great, and despite the fact that the editing work could have been a little more precise in terms of execution, the overall effect of the photograph is quite stimulating. The other photograph is built on the same concept: young Egyptian street children roaming around graffiti stricken streets of Oslo.

More of these hybrid photographs can be seen in the slideshow in the exhibition, yet I wonder why the pieces are not printed. The details of the photos are lost as the slideshow is displayed on a very small frame-like screen rather than larger projection or plasma.

Overall, “30 Degrees” offers a less exercised perspective in the comparative view of both local and foreign cultures. The concept behind the exhibition, from its title to its photographs is refreshing, solid and definitely worth visiting.

Gezira Art Center: 1 El-Marsafy St., Zamalek, Cairo; Tel: (02) 2737 3298.

Saturday, August 08, 2009

Tuesday, December 16, 2008

Saturday, November 22, 2008

Monday, October 27, 2008

Saturday, October 25, 2008

in the news






Monday, July 07, 2008

Sunday, July 06, 2008

Sunday, March 16, 2008

هدية هدى




منذ قليل وأنا جالس فوق سطح منزلي، كعادتي دائماً حينما أسهر حتي ساعات متأخره من الليل،
أحب أن أقضي ساعات الصباح الأولي مع مساحه أرحب من السماء، فألجاء الي السطح.
غالباً ما اتأمل حركة الطيور التي تأتي من أعشاشها فوق شجر الشوارع بالمدينة، مروراً بمنطقتي التي تقع علي أقرب أطراف المدينة، ذاهبتاً الي الحقول في الغرب، كما المحها عائدة مع الغروب الي الشرق، ولكن ساعات الصباح هي التي تجذب اهتمامي أكثر للتأمل.
كما زتأمل حركات وأصوات كائنات أخري تستيقظ مع الصباح، وأخري تنام، كآئنات طليقة مثل الطيور وقطط وكلاب الشوارع والفئران، وكآئنتات حبيسة كالطيور الداجنة والدواب.
وكآئنات أخري تتحرك خلف الشبابيك،
بالرغم من شغفي بالصورة إلا ان حاسة السمع هي من تستمتع أكثر في تلك الأثناء
حيث يجذبني من جهة لأخري ما يرنو الي أذني من أصوات، قطة تموء هنا وديكٌ يصيح هماك وعصفور يغرد أثناء طيرانه، فيتجسد الفضاء المحيط بأصوات مجسمة الأبعاد، تعطي لذهني صورة صوتية أعمق بكثير مما هو مرئي.
وإذ بصوت شباك يغلق يسحب أذني التي كانت منصته الي كل الأرجاء، كما يسحب مقلتي التان تدربتا علي سرعة الالتفات من خلال ممارستي التصوير الفوتوغرافي الدائمة.
فألمح ضلفة الشباك قبل لحظة الغلق الأخيرة، وألمح ان من يغلقها كان يرقبني دن استطاعتي لتميزه.
شباك يعلو سطح منزلي بطابقين أو ثلاث ويبعد حوالي خمس مساكن، شباك زجاجي دون شيش خلفه ستآئر صفراء.
بعد قليل ألحظ حركة الستآئر خلف الشباك وكأن الكائن هناك مازال يرقبني، بين الحين والآخر، أدير عيني في اتجاهة لألحظ الستآئر تغلق من جديد، حين يقع نظري عليها، كلما استدرت ناحيتها تغلق مجددا
إستفذتني حتي أخذت اراقب مراقبتي، لازالت الستائر تفتح وتغلق كل حين، دون استطاعتي لتمييز من خلفها بسبب ضوء الشمس المتزايد، فلا يمكنني من استيضاح ما يجري خلف زجاج الشباك.
طرأت الي زهني فكرة ان اجعل من يراقبني يعرف اني اعرف انه يراقبني وقد كنت سابقاً أحاول الا أجعله يلحظ اني اراقبه أيضاً.
ًفأقتبلت الشباك وركزت بصري عليه، مازالت الستآئر تتحرك كل برهه، فأخذت أعد ، واحد اثنان ثلا ث أربع خمس، وحتي خمسة عشر، كل خمسة عشر عدة تتحرك الستائر من جديد.
يالي من أحمق، المروحة الدوارة تهز الستآئر كلما أتمت دوره، فقد كان يوم صيفي حار.
كسرت مطفأة السجاير التي أهدتني اياها هدي منذ عدة سنوات في عيد ميلادي، كسرتها عن دون قصد وانا ازيحها جانباً لأكتب هذه القصة

حمدي رضا
٧/٧/٢٠٠٧

Saturday, March 08, 2008

Thursday, July 26, 2007

Sunday, May 06, 2007

Friday, March 30, 2007

diaries reflections installation







Wednesday, March 28, 2007

صولو كمنجة

أعدني إليك
إلى الذكريات
إلى موعد غامض في صبايا
إلي غيمة رافقت خطونا
إلى مقعد
لا يمل الحكايا
إلى العمر
حيث يد
في يد
وحيث خطاك تحب خطايا
أما قلت لي:
أنت لي
أنت لي
من المبتدا وإلى منتهايا!
معي ما معي منك
بعض التفاصيل
بعض الرسائل
بعض الهدايا
تمر بي السنوات العجاف
وبستانها مزهر
في دمايا
وحين أكحل عيني صباحا
تفاجئني – دائما –
في المرايا
......
أعدني.....

شعر"أحمد بخيت"

Wednesday, January 10, 2007

أخيرا


أخيراً تذكرت حبي

أخيراً

توقعت هذا اللقاء المثيرا

سنضحك حتي تسيل الدموع

ونعرف أنا خسرنا كثيرا

شتاءان مرا على بعدنا

وصيفان منذ حرقنا الجسورا

هو الحب

يكبر يوماً

فيوما

ولا يولد الحزن إلا كبيرا

سأضحك ما حاجتي للبكاء

ولم يخسر الورد

إلا العبيرا؟!

أجل كان حزني أكبر مني

وكان غيابك عني

مريرا

تذكرت أيامنا

كل يوم

تذكرت حتى نسيت الشهورا

أسطر في الليل

مكتوب حب

ويأتي الصباح

فأمحو السطورا

سأضحك

أين ينام الندى

إذا القلب لم يتفتح زهورا؟

وكيف نكحل عين السماء

وما من جناح لنا

كي نطيرا؟

هو النهر

مهم حلا ماؤه

أفي وسعه أن يحلي البحورا؟

أجل راودتني فيك

الدموع

وخاصمتها عزةً

لا غرورا

غداً ستصالحني فيك

روحي

غداً حين لا أستطيع الحضورا

سنسهر

بالقرب من حزننا

ونعرف من سوف يبكي

أخيرا

Labels:

Sunday, December 31, 2006


بالمرايا
...
...
...
أرى

Sunday, December 24, 2006


مسابقة :بواسطة عينيك"



http://www.goethe.de/ins/eg/prj/jgd/lil/ecd/deindex.htm

1. Gewinner in der arabischen Welt: Ohne Titel von Hamdi Reda
الفائزالأول من العالم العربي: " بدون عنوان" حمدي رضا، مصر

Wednesday, December 20, 2006

artellewa art space


Monday, November 27, 2006

لاعب الشطرنج





صديقي
لاعب الشطرنج
يرشق في دمي قوله
لنا جيشان من خشبٍ
هنا
سنؤسس الدولة
وقبل النقلة الأولى
كلانا يخسر الجولة!!
شعر: أحمد بخيت - من ديوان شهد العزلة

Tuesday, October 24, 2006

حزب الغد سرقني




ها هم من ينادون بحقوق المليكية الفكرية،
ها هم من يفترض ان الجأ اليهم في مثل هذه الحادثة، يقصرون الطريق علي ويفعلونها بأنفسهم.
بدون اي وجه حق تم التعدي علي ممتلكاتي الفكرية بأيدي من ينادون بالمحافظة عليها،
" الغد اون لاين" تسطو علي أحدي الألبومات التي تضم صور من انتاجي وتسرق احداها
لأستخدامها في صفحتهم الرئيسية دون استأذاني أو حتي، دون ادني حرج أو خزي.
والعجيب عبارة "جميع الحقوق النشر محفوظه لدي جريدة الغد أون لاين" التي يزيلون بها صفحتهم.

حسبي الله ونعم الوكيل

Monday, October 23, 2006

باب


عندما عاد لم يبقى سوى لحظاتٍ وغادر ........
ثم مر به الليل و كأنه غفوة جفون ...
دون نوم
صباحٌ جديد ليومٍ جديد
خرج من نفس الباب الذى قد دخل منه منذ عقدٍ من الزمان
لا ... بل دخل و قد خرج منه منذ عشرةِ أعوام
دخل أم خرج أم خرج ودخل فى الوقت ذاته
كلا الكيانين كان من شأنه أن يدخلهما
و كان لابد وأن يخرج منهما
كانت هناك الشمس ...
وهنا أيضاً كانت
كان هناك القمر و الليل ...
وكذلك هنا.
صحراء واسعه شديدة الصفره ...
سماءٌ دانيةٌ عالية زرقاء قانية الاحمرار
وهناك أيضاً كانت مساحات شاسعه من الأرض الخضراء

لا لا بل كانت هنا !...

اللعنه على ذلك الباب إن كان له وجود هنا أوهناك
يُخرجه إلى ما قد دخل فيه.
ضحكاتٌ عاليةٌ جداً، يتخللها صوت نحيب
ثم يغمر الصمت الأرجاء
يتذكر الآن

أن بعضهم قد هالوا عليه التراب منذ عشرةِ أعوام


حمدى رضا – أكتوبر 2002

Wednesday, October 11, 2006

“Drawing Through Process”




The creative process in action By Jered StuffcoFirst Published: October 11, 2006

Saturday, September 23, 2006

قطعة لحم أخضر


يمشي حذرا ً على فرعها مخافة السقوط ... تَنتظمُ خطواته مع تمايل الفرع
ثبات ... ثم يميل الفرع لأسفل ... ينزلق عليه و يهوى دون أن يرتطم بالأرض
و فجأة يجد نفسه داخل مجال مختلف !.. يضيق به العالم و يظلم
و كأن الأرض إبتلعته دون شعوره بكيفية إبتلاعها اياه ... تراب كثيف ...
مياهٌ غزيره تغمر أرجاء الكيان المحيط.
تُكتم أنفاسه تماماً ... نسى أن له عينان لم يعد يرى بهما شيئاً...
عتمة و سواد يملآن خارجه ، ولا يدري ما يدور بداخله.
بعد مرور وقت ليس بالكثير يفيقُ من المفاجأة التي باغتته ...
يستشعر حوله بعض الألياف ... تزداد شيئاً فشيئا ...
تلتف من حوله و تحيط به من كل إتجاه و تُشعره بكيانه ... تمدُه بالحياة و بوجوده. يتحسس أطرافه و يحاول جاهداً إدراك ما يطرأ عليه من تغيرات ... أليافٌ كثيفه تحيطه و تحنو عليه ، تضمه بقوه ، تحميه و تُرهبه في نفس الوقت !!... يبحث عن مصدرها ليكتشف أنها تنبت من جسده تجذبه لأسفل ليغوص و يغوص و يزداد به العمق.

كان السطح قريباً منه ... أدرك الآن بُعده بعدما بعدت أصوات الحياة الخارجيه... لم يُصم فمازال يسمع صوت دقات قلبه.
برودة شديدة ... يتغلب عليها بدفء شعوره بالحياة ...
يجذب الألياف و يحاول دفعها لأسفل ليشق طريقه لأعلى وما تلبث هى أن تساعده ... تدفع بنفسها لأسفل أثناء تمددها السريع لترفعه هو لأعلى و بقوة.
شدة الرطوبه أذابت جمجمته و مع شدة الدفع وكأنه فى رحم إمرأه أتاها المخاض ... تنفجر رأسه ليمر من خلالها بكيانه الذى قد ضاق به الكيان المحيط
لينطلق بسرعة.
و يُقذف به خارج الأرض ... كياناً جديداً ... قطعةٌ من اللحم الأخضر.
حمدي رضا – سبتمبر 2002

Ratselhafe Bilder und Figuren


REFLEXION Exhibition